Lebanese Film's
Festival

The ministry's remit includes various tasks such as planning cultural and sectoral policy, organising and sponsoring literary and artistic affairs, developing the knowledge economy and establishing and co-ordinating expertise. Responsibilities include proposing draft laws and regulations, promoting creativity, research and productivity, promoting innovative products, establishing cultural facilities, archaeological surveys and excavations, preservation and public display of antiques and managing ancient sites. The ministry also supports and facilitates research in cultural fields organizes cultural events and conferences.









Cult News





NewTrailers
Wonderful clip from Lebanese film Safar Barlik (The Exile) 1966.
The film stars Fairouz and was written by the RaHbani brothers. According to IMDB.com the story is that of a Lebanese village who rebel against the Ottoman occupation by kind permission of http://music-axis.com/
If you're going to the movies in Beirut lately, you'd be interested to hear about "33 days," A major motion picture with joint Iranian and Lebanese production. At the film's premiere the places were already booked. The story takes place in the southern village of Aita Shaab.
The Lebanese Film Academy (LFA) is the first audio visual camp that takes place in Lebanon, Mayrouba. Students from 8 Lebanese universities were there to learn more about cinematography and how to work with different cameras.
Gharam w Inti2aam
Synopsis: A wife and her husband are seemingly a happy couple, until she catches him cheating on her with the maid, how does she react and what will she do to take her revenge?
المسرح المدرسي يتابع مهرجانه الثالث في قصر الأونيسكو



يتابع المهرجان المسرحي الثالث الذي تنظمه وزارة الثقافة للسنة الثالثة على التوالي بمشاركة تلامذة مدارس رسمية، وخاصة في المناطق كافة، عروضه التي افتتحها مساء أول من امس في قصر الاونيسكو، في حضور الممثل صلاح تيزاني (أبو سليم) ومسؤولين تربويين وأهالي الطلاب والمشرفين على المهرجان.
بعد النشيد الوطني، رحب مؤسس ومنظم المهرجان علي فرحات بالحضور، لافتاً الى ان كبار الممثلين الفنانين بدأوا فنهم على مقاعد الدراسة، مقدماً بذلك تيزاني.
ولفت تيزاني الى ان المهرجان هذا رجع به الى نحو 70 سنة فتذكر الحفلات التي كان يشارك فيها في مدرسته في نهاية العام الدراسي، مؤكداً ان هذه العادة تقلصت حالياً، وقال ان في مختلف انحاء العالم، يربى الأطفال على حب الفن وممارسة التمثيل في طفولة الطلاب ما يجعل من الفن مزدهراً.
ودعا الطلاب الى عدم احتراف التمثيل، لان الاحتراف في لبنان اصبح "شحادة" فحقوق المؤلف والممثل والفنان بشكل عام غير موجودة.
وبدأ العرض الخاص بالأطفال بمسرحيات أربع الأولى بعنوان "الألوان للثورة أم للثروة" اداها طلاب المعهد الانطوني (بعبدا). وقدم كل من طلاب معهد سكينة (طريق المطار) مسرحية "النظافة" وطلاب "روضة الفيحاء" (طرابلس) "مونديال لبناني" و"مؤسسات الصدر" (صور) "ضيعة الأبطال".
أما العروض الخاصة بالفتيان، فشاركت فيها اربع مدارس، اذ قدم كل من طلاب "دار الحنان" (البقاع الغربي) مسرحية "مراكب الحرية"، و "روضة الفيحاء" (طرابلس) "جار الرضا" وثانوية بهاء الدين الحريري (صيدا) "النور ما بيخلص" ومركز صلاح الدين التربوي (راشيا) "نهاية العولمة".
وسيجري اليوم تقديم "عروض الكبار" بمشاركة ثلاث ثانويات. فتقدم ثانوية زاهية قدورة الرسمية"
للبنات (بيروت) مسرحية "شي بروس شي بلا روس" وثانوية العائلة المقدسة (طرابلس) "الولد بلد" وثانوية الكوثر (طريق المطار)" حجر
وفي حديث الى "المستقبل"، لفت فرحات الى ان الهدف من المهرجان المسرحي المدرسي، هو اكتشاف المواهب الفنية في المدارس وتشجيعها ورعايتها. وقال ان اللبنانيين تلاقوا جميعاً في المناطق كافة ليس على طريقة طاولة الحوار والتشاور، انما على مسرح الصدق والعفوية بتعبير سليم عما يحدث في لبنان من دون تجارة او منفعة خاصة أو شخصية. مشيراً الى ان الأعمال المسرحية ظهرت متنوعة المواضيع منها ما يثير المحن التي نمر بها وأخرى تربوية واجتماعية وعائلية. وشدد على أن المهرجان يضم عروضاً مميزة منها جماعية وأخري مشهدية كادت تقترب من أعمال المحترفين ما يساهم في رفعة لبنان.
وعن آلية العمل، اوضح فرحات ان في بداية العام الدراسي يتم الاتصال بالمدارس للمشاركة عبر شروط محددة حول المدة الزمنية للعرض او النص الحر. ويتم التواصل مع المدارس، ويصار الى عرض المسرحيات في المحافظات حتي يتم اختيار افضلها لتنتقل الى مسرح الاونيسكو.
ويشار الى ان المهرجان المسرحي يختتم أعماله بثلاث مسرحيات ضمن عروض الكبار، اذ يقدم طلاب "مركز عمر المختار التربوي" (البقاع الغربي) مسرحية "يوم المسرح العالمي" و"الليسيه مودرن" (بيت شباب) "صخرة لبنان"